خالد عبد الخالق عضو فضي
عارضة الطاقة :
احترام قوانين المنتدى :
وسام تكريم و تقدير :
الوسام الثانى للمنتدى :
الجنس :
عدد المساهمات : 166 العمر : 58 العمل/الترفيه : مدرس المزاج : رايق الجنسية : : نقاط : 5694 السٌّمعَة : 19 تاريخ التسجيل : 19/11/2008
| موضوع: لماذا الرقم 19 الجمعة نوفمبر 28, 2008 10:23 pm | |
| لماذا الـرقم - 19
(الصفحة الثانية من 4 صفحات)
بعض الأمثلة حول الرقم 19 أو مضاعفاته :
1 - أول ما نزل من القرآن الكريم (19) كلمة : (إقرأ باسم ربك الذي خلق . . . . . . . علّم الإنسن ما لم يعلم ) هذا على اعتبار أن (مالم) كلمة واحدة . هذه الكلمات الـ (19) هي (76) حرفا ، أي (19 × 4) وفق الرسم العثماني للقرآن الكريم . ثم إن عدد أحرف سورة (العلق) هو (285) حرفا ، أي (19 × 15) ، وعدد آياتها هو (19) آية ، ثم إن ترتيبها في المصحف الكريم (19) قبل الأخيرة .
2 - عدد أحرف (البسملة) (19) حرفا ، وذلك وفق الرسم العثماني . وتكررت كلمات البسملة كما يلي : (اسم) تكررت (19) مرة ، وتكررت كلمة (الله) (2698) مرة ، أي (19 × 142) (هذا العدد 2698 وفق ما ذكر المعجم المفهرس لمحمد فؤاد عبد الباقي . أما المعجم الإحصائي لألفاظ القرآن الكريم للدكتور محمود روماني فقد أحصاها (2699) وعليه تعتتبر هذه النتيجة غير صحيحة حتى يتم البتّ في العدد) . ، وتكررت كلمة (رحمن) (57) مرة ، أي (19 × 3) ، وتكررت كلمة (رحيم) (114) مرة ، أي (19 × 6) ( لم نحص كلمة (رحيم) في الآية ( . . . حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم) لأنه جاءت صفة للرسول صلى الله عليه وسلم) . ومجموع تكرارات العدد (19) لهذه الكلمات هو (1 + 142 + 3 + 6) = (152) = (19 × 8) .
إن جذر إله ومشتقاته تكرر في القرآن كله (2850) مرة أي (19 × 150) . وقد لاحظ صدقي البيك ، أن المعجم المفهرس ، قد أسقط سهوا بسملة الفاتحة ، عند إحصاء لفظ الجلالة (الله) .
ملاحظة حول عدد تكرار كلمات البسملة
(اسم) تكررت (19) مرة (19 × 1)
(الله) تكررت (2698) مرة ، أي (19 × 142)
(رحمن) تكررت (57) مرة ، أي (19 × 3)
(رحيم) تكررت (114) مرة ، أي (19 × 6)
وعليه يكون مجموع تكرار الكلمات = (19 × 152) ، أي أن (152) = (19 × 8) .
3 - تكلمنا حول الآية رقم (30) من سورة المدثر في الرابط عليها تسعة عشر وبينا أن الله سبحانه وتعالى لم يقل ( . . . وما جعلناهم . . . ) بل قال : ( . . . وما جعلنا عدّتهم إلا . . . ) أي العدد (19) والذي ذكر في الآية السابقة . وقلنا الإجابة توجد في الآية التي تليها (رقم 31) حيث يكون ذكر هذا العدد (19) فتنة ، وابتلاء ، ووسيلة إلى اليقين ، وزيادة في الإيمان ، وحفظا من الشك والارتياب ، وداعيا إلى تقوّل أهل النفاق والكفار . وعليه نقدم لكم بعض الحقائق المرتبطة بالعدد (19) :
الآيات في سورة المدثر قصيرة جدا ، عدا آية واحدة هي طويلة بشكل لافت للنظر ، وهي الآية (31) التي تتحدث عن حكمة تخصيص العدد (19) .
أوّل (19) آية في سورة المدثر تتكون من (57) كلمة أي (19 × 3) .
الآية (31) ، والتي تتحدث عن حكمة تخصيص العدد (19) تتكون من (57) كلمة ، أي (19 × 3) .
الآية (31) ، والتي تتحدث عن حكمة تخصيص العدد (19) تتكون - كما لاحظنا - من العدد نفسه الذي تتكون منه أوّل (19) آية ، أي (57) كلمة . وهي (19) ضعفا لعدد كلمات الآية : (عليها تسعة عشر) .
من الآية (1 - 30) أي إلى نهاية قوله تعالى : (عليها تسعة عشر) ، هناك 95 كلمة ، أي (19 × 5) .
الآية (31) ، والتي تتكون من (57) كلمة تنقسم إلى قسمين : القسم الأول : وينتهي بقوله تعالى : (ماذا أراد الله بهذا مثلا) ، وعندها ينتهي الحديث عن حكمة ذكر وتخصيص العدد (19) . وهذا القسم يتكون من (38) كلمة ، أي (19 × 2) . القسم الثاني : وهو تعقيب على القسم الأول : (كذلك يُضلّ الله من يشاء ويهدي من يشاء ، وما يعلم جنود ربك إلا هو ، وما هي إلا ذكرى للبشر) . وهذا القسم يتكون من (19) كلمة .
الجملة المعترضة في الآية السابقة : (وما يعلم جنود ربك إلا هو) تتكون من (19) حرفا . (جنود الله كثيرة لا يعلمها إلا هو . . . وما الذي يمنع أن يكون (الإعجاز العددي) من الجنود المجندّة لنصرة الدين وإقامة الحجّة) .
آخر سورة نزلت هي سورة النصر ، وهي تتكون من (19) كلمة ، وأوّل آية فيها : (إذا جاء نصر الله والفتح) تتكون من (19 حرفا .
الآية (31) من سورة المدثر هي آخر آية في ترتيب المصحف عدد كلماتها (19) أو مضاعفاته .
أيضا الآية (31) والتي تتحدث عن حكمة تخصيص العدد (19) ، عدد كلماتها يساوي (19) ضعفا لكلمات الآية (عليها تسعة عشر) . وعدد كلماتها يساوي عدد كلمات أوّل (19) آية من نفس السورة . وهذه اعلى نسبة في القرآن الكريم ، فآية (الـدَّيـن) والتي تعتبر أطول آية في القرآن الكريم تساوي سبعة أضعاف حجم آية من آيات السورة نفسها ، أي سورة البقرة . بينما هذه الآية تساوي (19) ضعفا لحجم آية من آيات سورة المدثر .
سيدنا نوح عليه السلام
لو نظرنا إلى سورة نوح عليه السلام لرأيناها تتميز عن غيرها ، بأنها تتحدث من أول كلمة فيها إلى آخر كلمة ، عن مسألة إرسال نوح عليه السلام إلى قومه ، وعن معالم صراعه الرئيسية مع قومه . وبذلك نرى أن سورة نوح عليه السلام ، تلقي الضوء على مركز المدّة التي لبثها نوح عليه السلام في قومه ، لتصور لنا هذه المدّة تصويرا مطلقا . وقد وردت مدة لبثه عليه السلام في موقع آخر (ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه ، فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاما) العنكبوت 14 . فالمدة هي (950) سنة ، وتأتي سورة نوح عليه السلام لترسم بحروفها صورة هذه المسألة ، بشكل مطابق تماما لواحدات الزمن التي تخصها . إن ممجموع حروف هذه السورة هو (950) حرفا ، كل حرف يقابل سنة من سني هذه الفترة الزمنية .
كما أن العدد (950) = 19 × 50 وعليه يكون من مضاعفات الرقم المعجزة . كما أن عدد مضاعفات الرقم (19) = 50 وهو يطابق المدة المستثناه من الألف بالآية أعلاه . | |
|
سيمو مغربى مشرف متميز
عارضة الطاقة :
احترام قوانين المنتدى :
الوسام الشرفى :
الوسام الثانى للمنتدى :
الوسام الاول للمنتدى :
الجنس :
عدد المساهمات : 1271 العمر : 45 العمل/الترفيه : ادارى المزاج : رايق الجنسية : : نقاط : 6009 السٌّمعَة : 41 تاريخ التسجيل : 10/08/2008
| موضوع: رد: لماذا الرقم 19 الإثنين ديسمبر 22, 2008 9:29 pm | |
| | |
|